"لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن، فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ..." ..
القرآن ربيعُ القلوب وجَنَّتها في الدنيا، وهو هدى وشفاء، وسكينة وهناء .. وقراءته من أعظم الأعمال والقربات، فكل حرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : «يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلك عند آخر آية تقرؤها»، وهو يأتي شفيعا لأصحابه يوم القيامة، وفضله الكبير لا تستوفيه الكلمات ولا تُنصِفُه الجُمل.
وحتى تكون تلاوتنا للقرآن صحيحة فصيحة، ونعطي كل حرف حقه ومستحقه، جاء هذا المساق أو المقرر عن أحكام التجويد، والذي سيضم المحاور التالية:
- المحور الأول: باب الهمز وأقسامه
- أحكام الهمز:
- التسهيل
- الإبدال
- النقل الإسقاط
- أقسام الهمز:
- الهمز المفرد
- الهمز المزدوج في كلمة واحدة
- الهمز المزدوج في كلمتين
- المحور الثاني: باب الفتح والإمالة (التقليل)
- الفتح
- الإمالة الكبرى
- الإمالة الصغرى (التقليل)
- الألفة المتطرفة المنقلبة عن ياء
- الألف المتطرفة المرسومة ياء
- الألف المتطرفة المنقلبة عن واو و المرسومة ياء
- ألفات التأنيث المقصورة
- الألف المتوسطة التي يليها راء منطبقة